وما الدافع أن تُتقن عملك إن كانوا لا يقدرونه؟
لأنك أجير الله. هو من أهداك ذلك العمل وهو من يأجرك عليه، ألا تستحي أن تنتظر تقدير العبيد ومالكهم ينظر إليك
لكنود > اقتباسات من كتاب لكنود > اقتباس
مشاركة من Alamudi 1995
، من كتاب