المرأة ليست مثل الرجل. نحن متساويان في الإنسانية وأمام الله في الإيمان والعقاب والثواب، لكننا مختلفون ولا يفسد ذلك للود قضية. الأنوثة لا ترى الاختلاف ضدًا بل فرصة للتكامل ودليل على إبداع ووفرة خلق الله، فلا يحتاج ليخلقنا متشابهين بل من كرم إبداعه أن أعطى كلًّا منا مجموعة صفات خاصة. وعلينا أن ندرك أننا مدينون لأنفسنا وللخالق أن نحسن استعمال هذه الصفات.
مشاركة من رنده علي - مدربة أنوثة ومرونة نفسية
، من كتاب