كان كلما سألني أحدهم عن حالي، أجيبه مستهترًا (لا جديد)!! الآن أوقفتني الكلمة فتساءلت: وما الجديد الذي أنتظره حتى أكون ممتنًّا لسيل النعم اللانهائي حولي؟
لكنود > اقتباسات من كتاب لكنود > اقتباس
مشاركة من Alamudi 1995
، من كتاب