فقد اعتادت أن تعيش وسط أحلام يقظتها كثيرًا.. لقد ألَّفَت ذلك الحوار الخاص الذي كانت تديره بين ثنايا عقلها ولم يعلَم به أحد. ربما ألَّفته لأنَّه حوار خاصٌّ لم يُنازعها فيه أحد، فكان الشيء الوحيد الخاص بها.
عابرون : من وقائع تحقيقات عربة القهوة > اقتباسات من رواية عابرون : من وقائع تحقيقات عربة القهوة > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب