إن رائحته التي جاهدوا ليتخلصوا منها ملتصقة ببطني، وإن الجرح الذي كنت لا أراه مهما دققت النظر أصبح في عيني الآن كأنه كل جسمي.. يكبر يومًا بعد الآخر حتى سيبلعني
مشاركة من Doaa Saad
، من كتاب
إن رائحته التي جاهدوا ليتخلصوا منها ملتصقة ببطني، وإن الجرح الذي كنت لا أراه مهما دققت النظر أصبح في عيني الآن كأنه كل جسمي.. يكبر يومًا بعد الآخر حتى سيبلعني