بعد تحسن حالة السيد، أصبح مسموحًا له بأن ينام على ظهره، فنام عليه، نام لا لأنه يحب النوم على ظهره، لكن لأنه يستطيع أن يفعل. فتح عينه على اتساعها، فالخاطر كان لحظة كشف صُوفيّةٍ؛ لأني أستطيع لا لأني أحب.
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب