لا دخَل لي بموتِهم، كان قَدَرهم ومصيرهم، وكان قدَري أن أكون شاهدًا على مأساتهم فحسب، لا صانعًا لهَا، لم يكن موتهم إهمالًا منّي ولا خطأ طبيًّا، بل نهاية الوقت المُتاح لهم في عالمنا فحسب.
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب