❞ أما محمد، فلم يكن مثلك، بل كان رجلًا أمينًا، لا يتكلفُ القولَ ولا يفتعل وقفَه. بل كان كالرسولِ.. يقرأ ما لم يكتب، ويُبلغ ما لم يُنشئ، ويُلقي القول كحد السيف، وليس له بعد البلاغ غاية. وهذه تكفي يا أبا القاسم، ❝
نذير الطائف: دعوة أمية بن أبي الصلت > اقتباسات من رواية نذير الطائف: دعوة أمية بن أبي الصلت > اقتباس
مشاركة من تركي السهلي
، من كتاب