السُّلطة أي سُلطة وبالتعريف لا تعرف الرحمة بل المصلحة لا تدفع قبل أن تعرف المكسب ولا تبتسم لأن الابتسامة تعكس الود والرضا ما يقلل من هيبتها وهي تحب أن تبدو غير راضية ومتجهِّمة حتى يجتهد الفرد أكثر في رضاها هكذا حين تقرر نشر المسجلين خطر والسوابق في كل مكان ليفر
أصل الأنواع > اقتباسات من رواية أصل الأنواع > اقتباس
مشاركة من Doaa Saad
، من كتاب