لولا أنه صار مؤخرًا طبيبًا نفسيًّا ولا يليق به القول بنظرية المؤامرة، لقالَ إنّ السمّاعات اختراع هدفه حبس الناس في خيالاتهم، كي لا تتواصل البشرية، ويغرقون في شعورهم الخاص فلا يساعد بعضهم
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب