❞ اصطفقي، ورائيَ طويلاً
أيّتُها الابواب…
الظِّلالُ للأفنيةِ، وللشرفاتِ
ما يتيسرُ من العَتَمَةِ والعُشب.
كوني عاطلةً.. أو تداعيْ، إن شئتِ
لقد أشرعتُك على الأبد،
الذي لا يُسقى بالإنتظار،
أيتها النوافذ. ❝
مشاركة من Nizar Al-Musawi
، من كتاب