إلا أنني كما قالت، أعجز تماماً عن وضع نفسي مكانها أو أن أتخيّل طبيعة حياتها اليومية، فقد تفهّمتها وتعاطفت معها وشعرت بالأسف الشديد تجاهها، ولكنني عندما غصت في أعماق نفسي، أدركت أنني لن أتمكّن من وضع نفسي مكانها بالمعنى الحقيقي للعبارة، فالجميع لديهم مشاكلهم الخاصة التي لا يعرف أحد شيئاً عنها.
العودة > اقتباسات من رواية العودة > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب