إلى المتعثرين.. إذا ما زال نبض حب الله ورسوله في قلوبكم، وما زال الضمير الذي يؤنبكم بعد الذنب قائم يكاد يقتلكم، وإذا ما زال هناك شيء في القلب يخبركم أن هذا حلال وهذا حرام في كل وقيعة في حياتكم..
فاعلموا أنكم ما زلتم في معسكر الأخيار وإن زللتم، وما زالت رحلة التوبة والإنابة قائمة، فليرى الله منك حسن الصنيع..
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً > اقتباس
مشاركة من Shaima Gad
، من كتاب