ألم يكن في الأدب إلا بعض فصول التاريخ ومختارات النظيم والنثير، ثم يُمسح القلم ويُرسل الكتاب وفي صدره اسم صاحبه يسعل به في الناس كما يسعل المصدور، وأنت لو تصفحت الكتاب واعتبرت بعضه ببعض لرأيته على ما احتفل فيه كورم الأنف في غير الكريم: يبلغ ما يبلغ به الغضب ثم ينحل بكلمة للزجر والتأنيب، أو صفعة للمؤاخذة والتأديب!
تحت راية القرآن: المعركة بين القديم والجديد > اقتباسات من كتاب تحت راية القرآن: المعركة بين القديم والجديد > اقتباس
مشاركة من AMR GAAFAR
، من كتاب