( إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهۡدِينِ ٦٢ ) الشعراء [٦٢]
لا تفكر في طريقة الفرج، فكر بالمعية كيف تستجلبها فقط، أما الفرج فهذا من شأنه سبحانه، سيكون مدهشَا ولن يستوعبه عقلك.
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً > اقتباس
مشاركة من Ahmed Shaban
، من كتاب