أخذت أرددها وأنا أتأمل في ذهول كل المجريات، إننا نسير في تدبير دقيق ونذهب إلى أقدار الفرج دون أن ندرك ذلك، بل نُجَرّ إليها أحيانًا ونحن لها كارهون!