( فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَكَشَفۡنَا مَا بِهِۦ مِن ضُرٍّۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةً مِّنۡ عِندِنَا وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَٰبِدِينَ ٨٤) الأنبياء [٨٤]
هل رأيت؟ فاستجبنا له، ولأنه الله لم تكن الاستجابة كشفًا للضر وحسب، بل أتيناه ما ذهب عنه وأكثر.
وحتى لا تتوهم أن هذا لا يحصل لك، أو أنه خاص بالأنبياء، تأمل بما ختم الآية ( وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَٰبِدِينَ )
اصبر .. تَصبَّر .. صابر ..
الفرج قريب ومحمل بالعطايا المدهشة.
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً > اقتباس
مشاركة من Ahmed Shaban
، من كتاب