يا صديقي، أنت في كنف الرحمن إن صبرت وحمدت ورضيت، أتدري ما نتيجة الآلام التي تشعر بها الآن والتي يشفق عليك الناس إن رأوك تتأوه منها، أتدري أنهم هناك يتمنون حالك الذي أنت فيه الآن؟ بل أشد من ذلك لما يرون من نعيم أعده الله لأهل البلاء، عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقاريض) يا الله
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً > اقتباس
مشاركة من Asmaa Waleed
، من كتاب