❞ حتى في خروجك وأنت ضائق صدرك، لا تدري إلى أين تذهب، لا يتركك!
هذه مريم ألجأها ألم الطلق إلى جذع النخلة، وهي لا تدري أنه مكان الفرج،
(فَأَجَآءَهَا ٱلۡمَخَاضُ إِلَىٰ جِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ) مريم [٢٣] قد يلجئك اشتداد الأزمة إلى مكان نهاية الألم، ❝
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً > اقتباس
مشاركة من Marwa fathy
، من كتاب