إلى من يصارعون الألم، ورفعوا أكف الضراعة لله، أنتم لا تصارعون الألم بأجسادكم الضعيفة، وإنما بهذا النداء، لحظات الشكوى هذه التي بثثتموها لأرحم الراحمين هي لحظات التغيير الكبرى..