كل نقصٍ فيك، يجبره القرآن، كل فقدٍ يعوضه القرآن، ربما فقدت نفسك بحدث، بذنب، بموقف، بابتلاء، بفكرة وعجزت أن ترى بعد ذلك الطريق..
لا يقبل القرآن أن يتركك ناقصًا أو يسلمك لمعتركات الدنيا من دون أن يكشف لك كل شيء..
إن أقبلت عليه تتلمس حاجتك ينتشلك من أزمتك ومن همومك، بل يقيمك أيضًا ويُعيدك للحياة، ويعيد الحياة إليك..
جرب أن تفتحه في أزمتك واقرأه، ستجد ما تبحث عنه.
روحاً > اقتباسات من كتاب روحاً > اقتباس
مشاركة من Sama Ziada
، من كتاب