فلا داعي لأن تتشوه صورة زوجكِ عند أهلكِ،
دعيهم يحبونه، ودعيه يُحبُّهم،
لا تجعليهم يشعرون أنكِ تعيشين في ميدان حرب،
لأنكِ تُخفين عنهم ساعات الهناءة معه،
وتنشرين ساعات الخصام !
فالخلاف يبقى صغيراً ما دام حبيساً بين جدران البيت،
ومتى خرجَ من الباب وتناقله الناس،
صار ككرة الثلج التي كلما تدحرجتْ صارت أكبر!
أنت أيضا صحابية > اقتباسات من كتاب أنت أيضا صحابية > اقتباس
مشاركة من ahmed naiem
، من كتاب