أريدك بخير كي أعبر الشارع مطمئناً > اقتباسات من كتاب أريدك بخير كي أعبر الشارع مطمئناً > اقتباس

بطُهرِكِ الّذي حَوّلَ تصادمَ الأيّامِ في عمري إلى نهرٍ من الطُّمأنينة، وروحي إلى شلالِ خوفٍ بريءٍ خالٍ من الانتظارات المُمِلّة والمُصادفات الّتي لا ميثاق لها.

‫ بكلِّ هذا عرفتُكِ دعاءً يُردَدُ، فأكفّ عن البكاء دون أن أفهمه، وكلمةً تدلّني على أبواب المُراد.

هذا الاقتباس من كتاب