بطُهرِكِ الّذي حَوّلَ تصادمَ الأيّامِ في عمري إلى نهرٍ من الطُّمأنينة، وروحي إلى شلالِ خوفٍ بريءٍ خالٍ من الانتظارات المُمِلّة والمُصادفات الّتي لا ميثاق لها.
بكلِّ هذا عرفتُكِ دعاءً يُردَدُ، فأكفّ عن البكاء دون أن أفهمه، وكلمةً تدلّني على أبواب المُراد.
مشاركة من إخلاص
، من كتاب