ما أدراك أن يكون الإنسان صاحبَ كرامةٍ في بلدٍ كهذا؛ فعندها يكون أقرب لنبيٍّ منه لبشرٍ عاديٍّ، ويفوق سلطانه أصحاب المال والقوة والنفوذ، بل ويصبحون هُم أنفسهم الراغبين في التقرُّب من الوَليِّ، إن لم يكن إيمانًا به، فإيمانًا بقوة مَنْ يؤمنون به مهما كان ضعفهم.
مشاركة من Sama Ziada
، من كتاب
