نال كل ظالم نصيبه من الدعاء، فالروس والأمريكان حلّا بالمركز الأول، وتنافس كل من “المتربصين بالأمة الإسلامية” ودعاة التحرر المطلق الذين “يهددون حوزة الدين” على المراكز الثانية والثالثة على التوالي. كنت أستغرب ذلك كله، فأين حصة الحكّام العرب الأسبوعية من هذا الدعاء؟
ثيران البئر > اقتباسات من رواية ثيران البئر > اقتباس
مشاركة من حسين قاطرجي
، من كتاب