فالطرفُ الذي يقوم بالانسحاب المفاجئ غيرُ ناضجٍ عاطفيًّا، ولديه اضطراباتٌ في تحديد ما يريده، ولا يعرف ما هي احتياجاته، وغالبًا ما يبحث في العلاقات عن شماعةِ إلهاءٍ عن معالجةِ ما به من اضطرابات؛ فأي إجابة إذًا ستكون مبهمة وغير كافية للطرف الآخر، بل ستُغرقه في مزيدٍ من الحيرة والقلق.
تاروت العلاقات > اقتباسات من كتاب تاروت العلاقات > اقتباس
مشاركة من Ahmed Ramadan
، من كتاب