❞ مشى كأنّ هناك من يستدعيه. هو الذي صار دفّانًا، لم يكن بوسعه إلا أن يبحث عن القبر.
نعم، قبر. قبر واحدٌ لكل الأطفال، ريثما يحضر أحدٌ من عالم الكبار ويعيد كل واحدٍ منهم إلى مكانه، قبرٌ صغيرٌ ومؤلم يخصّه وحده. ❝
خرائط التيه > اقتباسات من رواية خرائط التيه > اقتباس
مشاركة من Wesam Ahmed
، من كتاب