لماذا تهرب أيها القارئ من وجهي: وجه الحقيقة؟ أنا لستُ راويًا عليمًا كاذبًا! كل الأمور التي حكتها نيماتودا أو التي حكاها نارو محض أسطورة جديدة بجانب القديمة، إنها لعبة سياسية لترجيح كفَّة الخوف.
أعترف بأن هذه القبيلة لها طقوسها ومعتقداتها، وأعترف بأنني أحترمها لأنها إرث بشري، لكن بالنظر إلى كَمِّ الهُرَاء غير المنطقي الذي قرأته معك، لا بُدَّ ألَّا تنخدع بهذه اللعبة القذرة.
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب