كل ما لا يأتي في أوانه أو لا يأتي من الجهة الصحّ، يبقى ناقصاً، نبحث عن تعويضه لدى أيٍّ كان ونخيب، يظلّ التوق إليه خاصرتنا الرخوة. وحين يأتي الشخص الصحّ، يفيق معه كلّ ما ينقصنا. نبالغ في الأمل والتوقّعات فنشوّه حاضرنا معه. دارةٌ معيبةٌ تكرّ في دورانها.
أيتام الجبال > اقتباسات من رواية أيتام الجبال > اقتباس
مشاركة من hossam
، من كتاب