تهتمّ بجني الرحيق مع تقدّمها في السنّ، تشبّه نفسها بعالم النحل الذي تغيّر فيه الشغّالات وظيفتهنّ مع تقدّمهنّ في السنّ، يكنّ منظّفات، ثمّ مرضعات، ثمّ صانعات للصمغ، وفي الأخير يجنين الرحيق إلى أن يمتن.
الشخصية الروائية: مسبار الكشف والانطلاق > اقتباسات من كتاب الشخصية الروائية: مسبار الكشف والانطلاق > اقتباس
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب