في محرم، تفصح عن روح لها مهابة عظيمة، تربط جبهتها بعصابة سوداء، ويظلم البيت حدادًا على الحسين، بنظرات التأنيب القاسية تحظر على الجميع أن يبتسموا، أو يمضغوا علكة، أو يشاهدوا التلفزيون، أو يتسلوا بأي مرح، حتى زوجها توبخه إذا ما استمع إلى الراديو.
في محرم، تفصح عن روح لها مهابة عظيمة، تربط جبهتها بعصابة سوداء، ويظلم البيت حدادًا على الحسين، بنظرات التأنيب القاسية تحظر على الجميع أن يبتسموا، أو يمضغوا علكة، أو يشاهدوا التلفزيون، أو يتسلوا بأي مرح، حتى زوجها توبخه إذا ما استمع إلى الراديو.