أي حرية يطالب بها، ذاك الذي نجده غير جدير بالقيام بأي حركة، الذي لا يملك أدنى فكرة بعيدة عن المخ الأبوي؟ ضد أي طغيان يثور؟ يا بنيّ، لقد سبق لي أن رأيت الكثير من الأشياء في هذا العالم، إلا أنني لم أرَ الحرية بعد.
مشاركة من LOAI MARAQA
، من كتاب