كنت أجلس أمامه في مقعدي بجسدي وعقلي، مشدودًا منتبه الحواس شديد اليقظة، أخشى أن يسألَني فجأة سؤالًا لا أعرف إجابته، وإذا عرفت الإجابة فأخشى ألا تكونَ هي الإجابة الصحيحة، وإذا كانت هي الإجابة الصحيحة، فأخشى ألا تكونَ هي الإجابة المطلوبة
مشاركة من رِماح + فرح
، من كتاب