ولكل دولة في أول عهودها بهجة وإشراق، يستقبلها الناس فرحين مستبشرين، وهي تستقبل الناس بالوعود، وبذل الرغائب، فإذا ذهبت جدّتها ولم تواصل إحسانها انصرفوا عنها ساخطين شاكين وهم يتحسرون على العهد القديم، ويتطلعون إلى فجر يوم جديد.
مرح الوليد > اقتباسات من رواية مرح الوليد > اقتباس
مشاركة من Book Lover
، من كتاب