مُثقلٌ أنا بالحكايات، تَنتظرني ليلًا، ترتدي أقنعةً لاتخرج وقت النوم، تُعاقبني على حَبسها في أبعد حجرةٍ في بيت الذاكرة، تتحول إلى سياطٍ لا تَرحم، هل أنتِ يا كرمَة واحدةٌ من تلك الذكريات؟ صوتك يُشبه صوتَ أمك، ترسمين نفسَك عبرَ رسم العالم، ليتَك ترسمين العجوز الأحمق.
نور كموج البحر > اقتباسات من رواية نور كموج البحر > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب