❞ فأنت لا تكون شاهدًا طواعيةً. بل أنت الشاهد في حد ذاتك. فلا داعي لنسب الفضل لنفسك. ولا طائل من شعورك بالعار حيال الأمر، إذ إنه تلقائي. الوعي واعٍ باستمرار لأن هذه طبيعته، وهو غير شخصي. ❝
مشاركة من محمد
، من كتاب