اقتباسات من كتاب أعلى مستويات التنوير

❞ يقول الناس: ماذا تريد؟ فأقول إنني لا أريد شيئًا. إلام تحتاج؟ لا أحتاج شيئًا. قد تبدو بعض الأشياء بعينها مستحبة، إلا أنك لست في حاجة إليها. ❝

❞ لا وجود للاحتياجات ولا للرغبات كما ترون. فكل شيء كامل وتام ❝

❞ الوجود، والوعي المطلق، والنعيم. وهو المثلث المثالي لوصف الروح العليا. ❝

❞ إن سلام الرب يذهب إلى ما هو أبعد من السلام النفسي أو السلام العاطفي. ❝

❞ يقع المرء في الحب، ولا أقصد الوقوع في الغرام. بل يقع في حب كل شيء وكل شخص طوال الوقت. ولا يقدر المرء على رؤية إلا الجمال والكمال في كل شيء. ❝

❞ فالمحبة لا تعتمد على العاطفة، وهي مستقلة عن العالم. إذا كان الطرف الآخر يكنُّ لك الحب فهذا خير لك، وإن كان لا يبادلك الحب فإنك ستمضي في حبهم في كل الأحوال ❝

❞ أنا أغدق على قطي بالحب مهما كان، وإن أعرض قطي يومًا عن حبي فهو الخاسر، لأنني لا أزال أحبه، أما هو فسيخرج من مزاجه السيئ. وهكذا نصبح ما يغذي الحياة نوعًا ما. ❝

❞ فالمحبة لا تعتمد على العاطفة، وهي مستقلة عن العالم. إذا كان الطرف الآخر يكنُّ لك الحب فهذا خير لك، وإن كان لا يبادلك الحب فإنك ستمضي في حبهم في كل الأحوال ❝

❞ فالمحبة الروحانية طريقة للوجود. إنها الطريقة التي تكون أنت بها ضمن نسيج هذا العالم ❝

❞ كافة الفلاسفة العظماء على مر الزمان، وكتب العالم الغربي العظيمة، فستجد أن كل هذا يسجل المستوى 468 تقريبًا. وجميعها أمور عالقة داخل حدود الفكر، وهذه هي المشكلة الكامنة في سد الفجوة بين الدين والروحانية والعلم، ❝

❞ التعليم هو الطريق الذي سيرسم لك مسيرتك المهنية، ودخلك المادي، وحالتك الاجتماعية، وتأثيره يطال حياتك الاجتماعية برمتها، ومحل إقامتك، … إلخ. من المرجح أن كل هذا بشكل ما سيأتي من تعليمك. ❝

❞ حينما يغوص المرء بنفسه في هذا الوعي، فإنه يرى أن الوجود بأسره ينبثق من القوة المطلقة التي تنبثق منها القدرة على الوجود. ❝

❞ الوعي هو ما يسيطر على التجارب كلها، وهو ما يهيمن على الحياة برمتها، وهو ما يستحوذ على القرارات جميعها، بل وهو ما يفرض سيطرته على كل شيء في الحياة ❝

❞ النفس البشرية هي التي بكل تأكيد تهوى تعقيد الأمور. ❝

❞ يتحرك العالم تلقائيًا. ويحدث كل شيء من تلقاء نفسه. ويُقال كل شيء من تلقاء نفسه. وينشأ كل شيء من وعي صامت مطلق ❝

❞ يكمن واقع الحضور الداخلي في الصمت المطلق. وكل شيء يتحرك ويتحدث ويفعل ما يفعل تلقائيًا. يتجول الجسم من تلقاء نفسه كما ترون. ولا دخل لأي شخص في هذا. ❝

❞ تأتي خشية الرب من الجهل بحقيقة الرب. ❝

❞ إن الجمال هو أحد السبل المباشرة إلى الرب ❝

يُغفر للإنسان في النهاية نتيجة لجهله العميق، فالإنسان سيحسن أفعاله إذا تحسنت معرفته. وليس بوسعه أن يحسن أفعاله إلا عندنا تتحسن معرفته، وبالتالي يكون تطور الوعي هو الوسيلة التي يتعلم من خلالها الإنسان تحسين معرفته.

❞ لأن الحقيقة لا بداية لها ولا نهاية، لأنها خارج حدود الزمن والبُعد، وبالتالي لا بداية لها ولا نهاية. ولأنه لا توجد أية بداية أو نهاية، إذن لا توجد أية بداية للكون تستلزم تفسيرها، ولا توجد نهاية للكون كي نقلق بشأنها. ❝