اقتباسات من كتاب أعلى مستويات التنوير

❞ إذن، كلما كان الشخص محبًا صار عالمه محبًا ❝

❞ في حضرة المحبة نثير تجلي المحبة في الآخرين، وعندما لا نشعر بالمحبة، نميل إلى استدعاء الجانب السلبي لطبيعتهم. ولهذا فكل ما نختبره هو نوع من العالم الذي نثيره بحكم ما أصبحنا عليه. ❝

❞ لقد اكتشفنا مع الإكراه أنه كلما أكثرت من العطاء نقص ما لديك. ولكن مع القوة، كلما أكثرت من العطاء كثر ما لديك. ❝

❞ قول المسيح وبوذا: «يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ». ❝

❞ انظر إلى الناس بدلًا من أن تغضب وتدين، وسترى أنهم غير قادرين على منع أنفسهم مما هم عليه. ❝

❞ عندما نفتح الباب على مصراعيه للبراءة، وننظر إلى الحياة من منطلق العطف لا الإدانة، فإننا بهذا نختبر تحولًا نوعيًا في عالمنا الشخصي والعالم بأسره. ❝

❞ المرء يحاول أن يتفوق على مستقبله. وأنت لست في المستقبل بعد، ولا يمكنك أن تتفوق على المستقبل لأنك عندما ستصل إليه ستصنع مستقبلًا جديدًا لن تتمكن من التفوق عليه أبدًا. فالمستقبل أمامك دومًا. ❝

❞ تخلَّ عن المقاومة. تخلَّ عن المقاومة. ويمكنك أن تبدد أي مرض بمجرد ظهوره. ❝

❞ بوسعك أن تقول إن الحياة تدرك ما هو ودود معها. ❝

❞ إنك تخضع لما يدور في ذهنك ❝

❞ لعل الخوف هو أحد أعظم المشاعر التي نكافحها في حياتنا. إنه الجوهر الذي تنبع منه عديد من القرارات التي نتخذها، ❝

❞ الأنا لا تحيا على المحبة. بل هي تحيا على ما هو ليس محبة. ❝

❞ إن الإخلاص للحقيقة يعني الاستعداد للتخلي عن أي شيء وكل شيء عند ظهوره للرب، دون أن تتشبث به، ودون أن تتمسك به ❝

❞ اللحظة المحددة لزمن الموت هي كارما مُقدرة. إن موعد رحيلك مُقدر منذ اللحظة التي ولدت فيها. ❝

❞ يخضع العقل آليًا لسيطرة الروح ❝

❞ إذا توقفت عن التفكير فإنك ستنجو نجاة أفضل من نجاتك الحالية، لأن كل شيء يحدث تلقائيًا. ❝

❞ إننا ننجو رغمًا عن العقل وليس بفضله. ❝

❞ إن أفكارك لا تعني شيئًا. فهي تحدث تلقائيًا، كما أنها لا تعبر عما أنت عليه بأية طريقة، ❝

❞ إن للنزاهة قوة. أما الافتقار إلى النزاهة قد يكون له إكراه، ❝

❞ إن كل فرد يُلزم نفسه بالعمل الروحاني يقدم النفع إلى البشرية جمعاء ❝