«يتردَّد الإنسان متأرجحاً بين منازل مختلفة. فمن الناس من لا يختلف كثيراً عن الحيوان، ومنهم من يبقى طوال حياته يتخبط في البهيمية إحساساً وشعوراً وتصوراً وحياة ومسؤولية. ومنهم من يرتفع عن ذلك درجة أو درجات. ومنهم من قد يصل في الارتفاع إلى أن يشرف على أفق عالم الملائكة أو عالم الآلهة».
حيونة الإنسان > اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان > اقتباس
مشاركة من خلود مزهر
، من كتاب