على طُول العمرِ بلا ترددٍ ولا ندامة،
ظللتُ أختارُ اليدَ ذات القبضة.. الفارغة.
..
مُريحة أيُّها الحَظّ هذه الخسارة..
وأنا لن أسألك : هل ثمَّة قبضة ملآى حقاً؟
لأنَّها وإن كانت، فلستُ أودُّ أن أعرف
بأيِّ شيءٍ
يا ترى.
مشاركة من Doaa
، من كتاب