فما عُبد الله تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه بعد ما افترضه على عباده،
من جبرِ خواطر النَّاس، وقضاءِ حوائجهم،
وبالحق أنزلناه > اقتباسات من كتاب وبالحق أنزلناه > اقتباس
مشاركة من Ahmed Ramadan
، من كتاب
فما عُبد الله تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه بعد ما افترضه على عباده،
من جبرِ خواطر النَّاس، وقضاءِ حوائجهم،