آه.. يا ذكرى الحنين المحترق
آه.. كم كنَّا ـ كما كنت ـ
نرشُّ النورَ والشوق النبيلا
وتهدجنا غناءً..
وتهدجنا بكاءً..
وتهدجنا.. فُضُولا
ثم.. لم نلقَ من الحبِّ عدا: بابًا بخيلا!!
مشاركة من آلاء أحمد
، من كتاب