وسار دَيدني إذا أصابتني مصيبة أن ألهجَ مِن أعماق قلبي بالشكر والرضا. كيف لا والله يَخصُّني بالامتحان والعناية، وكلما عبرتُ محنة إلى برِّ السلام والإيمان ازددتُ إدراكًا لِما في مقاديره من حكمةٍ وما فيها بالتالي من خير، وما تستحق بعد ذلك من شُكر وسرور، و
زقاق المدق > اقتباسات من رواية زقاق المدق > اقتباس
مشاركة من Shaimaa Farouk
، من كتاب