أُحدّق..
لكنّ تلك الملامح ذات العذوبةِ
لا تَنْتمي الآن لي.
والعيون التي تترقرق بالطيبةِ
الآن لا تنتمي لي
صرت عني غريبا
ولم يتبق من السنوات الغريبةِ
إلا صدى اسمي..
مشاركة من آلاء أحمد
، من كتاب