فيصبح وكأنّه هو العقل. وبالتالي، كلما غيّرت إحدى هذه الحالات العاطفيّة المدمّرة، سيكون الجسد أقلّ عرضة للعيش خارج نطاق السّيطرة، وسوف تغيّر العديد من السمات الأخرى لهذه الشخصيّة.
هدم الطباع > اقتباسات من كتاب هدم الطباع > اقتباس
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب