كنت أركض… أركض حتى تفتتت رئتاي، حتى شعرت أن قلبي سينفجر من شدة الخوف والضغط، ولم أعد أسمع سوى صوت دقاته… وصدى تلك الجملة التي تتردد داخل رأسي كدعاءٍ مقلوب:
«لا تلتفت… لا تلتفت… لا تلتفت!»
مشاركة من muhammed elgazar
، من كتاب