يُقال فيها إن لكلّ منا ظلًّا لا ينتمي لهذا العالم، ينتظر لحظة سقوط، أو نظرة يأس، أو ارتباك في الخُطَى… لينفتح الباب..
بابٌ إلى حيث يُسمّى العالم المعكوس…
إلى ‹هلفهايم›، حيث لا دفء، ولا زمن، ولا عودة.»
مشاركة من Mahmoud Toghan
، من كتاب