وكان من سجية العرب أن مجرد الفرح لجبر مظلوم يُعد من تمام المروءة وعلامات الرجولة وكمال الطباع، ما بالك بوصف من ساعد في النصرة وإنقاذ أحدهم من براثن أشباه البشر من الضباع.
بين الغربة والونس : مشاهدات متطوع في ملف اللاجئين > اقتباسات من كتاب بين الغربة والونس : مشاهدات متطوع في ملف اللاجئين > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب