القراءة لأصحاب الأصوات المُغايرة أو المختلفة يكسر فكرة التحيز والتخندق في مساحات معرفية تصيب فكر القارئ بالتعصب وعبادة مؤلفين مدرسته الفكرية، فمن الناس مَن يبرر أفعال وأقوال الذين يناصرونهم لدرجة تنزيههم عن النقائص والعيوب ويستعيذ من كل صوت سواهم، ويراهم أصحاب المكان ولا وجود لغيرهم، كيف سيعرف جيرانه إن لم يفتح نوافذه؟!
وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب > اقتباسات من كتاب وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب