نحن جيل الثمانينيات، آخر جيل كان يُصلح شرائط الكاسيت بعشرين (لزقة) ليسمع كلامًا يحبه، في الوقت نفسه كنا نرمي شرائط جديدة على الطرق لأنها ليست على هوانا على رغم من كونها شرائط مشهورة، كنا إذا ضاع شريط ملزوق نحبه، نحزن عليه بصدق ونعتبره عِشرة عمر، ففكرة أن نشتري أو نقرأ كتابًا لأن قوائم الأعلى مبيعًا تأمرنا بقراءته ونتخلى عن وقتنا في قراءة كتب نحبها.. فكرة غير منطقية.
وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب > اقتباسات من كتاب وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب
اقتباسات من كتاب وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
وأنقذتنا الصفحات : حكايات من ونس الكتب
اقتباسات
-
مشاركة من Kesmat Khaled
-
يوسف إدريس: «الثقافة هي المعرفة الممزوجة بالكرامة، فلو كانت الثقافة تعني المعرفة فقط؛ لما اهتاجت السلطة، فماذا يهمها من سابلة الثقافة ورعاعها، إنما الذي يصنع الأزمة الدائمة هي الثقافة ذات الكرامة
مشاركة من أماني هندام -
وهكذا بينما تتكاثر الأقزام على رأسها ويقفزون على كتفها تتعثر أقدامها في العمالقة وقد تطؤهم وطئًا.
مشاركة من أماني هندام -
القراءة لأصحاب الأصوات المُغايرة أو المختلفة يكسر فكرة التحيز والتخندق في مساحات معرفية تصيب فكر القارئ بالتعصب وعبادة مؤلفين مدرسته الفكرية، فمن الناس مَن يبرر أفعال وأقوال الذين يناصرونهم لدرجة تنزيههم عن النقائص والعيوب ويستعيذ من كل صوت سواهم، ويراهم أصحاب المكان ولا وجود لغيرهم، كيف سيعرف جيرانه إن لم يفتح نوافذه؟!
مشاركة من [email protected] -
القراءة في الكتب الصعبة مثل متعة التزلج على الثلج عند إجادتها بواسطة خبير، وكل من القراءة والتزلج نشاطان شيقان، أما عند أدائها بواسطة مبتدئ فإنها تكون غير ملائمة بل ومُحبطة أيضًا، والكتب التي يحتاج فهمها إلى جُهد وعناء هي كتب تتحداك ولا تُعجّزك، وتدعوك إلى توسيع قاعدة فهمك والارتفاع إلى مستواها، إنه الارتقاء في القراءة الغائب عن أجيال كاملة بقيت في بقعة معينة من الكتب لا تتعداها إلى غيرها، فإما تركت القراءة مللًا وإما تركتهم فائدة القراءة لكسلهم.
مشاركة من [email protected] -
من قال إن القراءة في الكتب الصعبة يجعلها دائمًا صعبة؟! نحن نقرأ الكتب الصعبة لتكون أسهل وأمتع مع الوقت، فلو ترك الناس كل ما هو صعب لوقفت حياتهم عند مرحلة الطفولة.
مشاركة من [email protected] -
يُمكن لبضعة كتب عظيمة تُقرأ بشكل جيد أن تخلق قارئًا ومثقفًا عظيمًا»، لكن الحصول على هذه الكتب قليلة العدد عظيمة النفع، يكلفنا المرور على مئات من الكتب الرديئة كثيرة العدد،
مشاركة من [email protected] -
يُمكن لبضعة كتب عظيمة تُقرأ بشكل جيد أن تخلق قارئًا ومثقفًا عظيمًا»، لكن الحصول على هذه الكتب قليلة العدد عظيمة النفع، يكلفنا المرور على مئات من الكتب الرديئة كثيرة العدد،
مشاركة من [email protected] -
«يُمكن لبضعة كتب عظيمة تُقرأ بشكل جيد أن تخلق قارئًا ومثقفًا عظيمًا»،
مشاركة من [email protected] -
القارئ الجيد للكتاب يجد أن العبرة الأبرز من الكتاب هي أن حياة الأفراد لا تُقاس بالزمن، ولا بما يُحصله الفرد من مال أو متاع، بقدر ما تُقاس بعدد الإنجازات التي يقدمها الفرد لخدمة الآخرين، والأعمال التي تؤثر في الناس ويبقى أثرها بقدر قوتها ونفعها. كما يلاحظ كم النفع من مجرد قراءة سير ذاتية للعظماء، التي يمكنها أن تُعطي الدافعية بالأمل في الحياة، عظمة هؤلاء في كونهم تحدوا الصعاب التي جبن غيرهم أمامها،
مشاركة من [email protected] -
الواقع يقول: لا خير في أن تكون عربيًا في هذه الأيام، فاعتلال النفس من شعور الكثير بالاضطهاد، إلى كره الذات لدى الكثير الآخر هو القاسم المشترك الأعم في العالم العربي، إنه العجز.. رمز الشقاء العربي، عجز الشعوب والأفراد، العجز النفسي الذي يقول لصاحبه صباح كل يوم إنك مجرد كمية مهملة على رقعة الشطرنج الدولية بينما تدور اللعبة في ديارك
مشاركة من [email protected] -
تسلح بالصبر، فالمستعجلون لا يصلون.
مشاركة من [email protected] -
اعرف نفسك، فإذا عرفتها عرفت الخالق.
مشاركة من [email protected] -
اعرف نفسك، فإذا عرفتها عرفت الخالق.
مشاركة من [email protected] -
اعرف نفسك، فإذا عرفتها عرفت الخالق.
مشاركة من [email protected] -
اعرف نفسك، فإذا عرفتها عرفت الخالق.
مشاركة من [email protected] -
إذا وجدت الله بقلبك لن يشكل العالم مشكلة لك بعد الآن.
مشاركة من [email protected] -
إذا بقيت تنتظر التقدير من غيرك، فستستمر في وضع الأقنعة على روحك، مزيد من الأقنعة لترضيهم، لا شيء يستحق أن تتكلف وتتصنع من أجله ما ليس فيك، لا شيء يستحق أن تكون مزيفًا.
مشاركة من [email protected] -
أحبب محبوبك لأنه هو هو، أحبه بلا سبب، بلا مقابل، لأنه أنت لكن بملامح مختلفة، تحبه لأنك تحب أن تحبه.
مشاركة من [email protected] -
مشروعك الأكبر في الحياة هو أن تجد.. أنت الحقيقي، أنت الغائب بين عشرات الأدوار التي تلعبها.
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |